أأنا ضلمتك وانا لك الظالمة المستبدة
قُلتَ لي أحُبكي
واجبتُك لست لهذا الحب مُستعدة
فانا اليوم خرجتُ من جرح حباً طالني لمدة
انهاني ذاك الحُب واصبحت جفون العيون لدموع مُستلذة
انهى روحا يعرفها بغيابه تموت وبحضوره تكون
للخلـــــد مخلــــــدة
وانهى حياةً قد اصبحت تفكر بجمال القبر
وبترابه لها مغلفة
فلا تقل عني ضالمة ومستبدة
...
تقول النسيان نعمة فستغليها!!
اين هي هذه النعمة ؟ التي اعلنت عني تخليها !